وَ حُبُّ أَوْلِیَاءِ اللَّهِ وَ الْوَلَایَةُ لَهُمْ وَاجِبَةٌ وَ الْبَرَاءَةُ مِنْ أَعْدَائِهِمْ وَاجِبَةٌ وَ مِنَ الَّذِینَ ظَلَمُوا آلَ مُحَمَّدٍ ع وَ هَتَكُوا حِجَابَهُ فَأَخَذُوا مِنْ فَاطِمَةَ ع فَدَكَ وَ مَنَعُوهَا